قصة الحشاشين
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ويبدء في الحركه بتاعته والي سماها حركه الاموت
يبدء في سلسله اغتيالات لحد ما الملك شاه بيقرر انو يهجم عليه في القلعه
بيخرج الملك شاه سنه 1092 في قيادة الجيش بتاعه لقلعه ال مۏت
هناك بيهجم علي حسن الصباح بس بيقدر حسن الصباح انو يصد هجوم الملك شاه
تعدي الايام وحسن بيجتمع هو واتباعه ويقولهم انه عايز شخص يغتال نظام الملك
كلهم بيرفعو أيديهم وبين الحضور يقع الاختيار علي الشخص الوحيد الي مرفعش ايده وهو ابو طالب اران
بيتم اغتيال نظام الملك وسط الحرس بتوعوه من ابو طالب عشان الحرس ېقتلوه بعدها
توصل الاخبار لحسن الصباح ويصيح وسط اتباعه بأن ابو طالب ماټ شهيد وانه دخل الجنه الي هناك وبيشاور علي قمه جبل ال مۏت
الناس بتستغرب بيقولهم انه يقدر يوديهم للجنه دي لمده يومين بس بعدها يرجعهم تاني
وعشان يفضلو في الجنه علي طول لازم ېموتو شهداء
والشهاده مش هتيجي غير لما هو يكون راضي عنهم وينفذو كل أوامره
حسن بيفكر في الجنه الي وعد بيها اتباعه ويختار مكان علي قمه جبل
وعشان المكان ميكنش مستباح لاي حد حاوطه بسور ضخم
وبناه قصور من دهب و زرع أشجار فاكهة و انهار من اللبن والعسل وكمان اشتري جواري
دلوقتي بعد معمل الجنه بتاعته فكر ازاي أتباعه يدخلو الجنه وهما مش مدركين
لحد ما بتجيله فكره لما كان في يوم طالع للمكان الي بناه شاف نبات قنب هندي اكل منه الخيل بتاعه
وبعد لما اكل الخيل بدء يتصرف تصرفات غريبه لحد لما وقع علي الارض
حسن الصباح كان فاكر أن الخيل ماټ وسابه مكانه وكمل رحلته
بعد يوم يلاقي الخيل جاله القلعه بتاعته لوحده ومن هنا بقي يدي لاتباعه النبات
ولما ينامو ياخدهم ويطلع بيهم الجنه الي بناها يفضلو يومين وبعدها يديهم نفس النبات ويرجعه قلعه ال مۏت
حسن بيبدء يتعرف واغتيالاته بتكتر يقال إن مكنش في اغتيال بيحصل الا وحسن الصباح كان عنصر أساسي في
وبعد تلت سنين بيهجم التتار بقياده هولاكو علي قلعه ال مۏت
يدخلوها وېحرقو كل الي فيها وقبل ميقتلو حسن الصباح
بيقولهم انه عايز يقابل هولاكو لانه عارف مكان الجنه وهيوديه ليها
هولاكو فعلا بيقابل حسن الصباح ويخرجو في طريقهم للجنه الي بناها حسن
لما يوصلو هولاكو ېحرق المكان كله ويعدم حسن الصباح