السيرة النبوية الدرس 36
*🌴هذا_الحبيب « 36 »🌴*
*السيرة النبوية العطرة* (( تجديد بناء الكعبة المشرفة ، الجزء الأول ))
كان هناك حاډثة مهمة في قريش ، تزامنت هذه الحاډثة ، مع حمل السيدة خديجة رضي الله عنها بفاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم وهي حاډثة تجديد بناء الكعبة.
كان هناك امرأة من قريش ، وكانت تطوف بالكعبة وتحمل بيدها مبخرة ، فيها جمر وكانت تطوف وتبخر الكعبة فطارت شرارة من الجمر وعلقت بثوب الكعبة فاشتعلت واحټرقت كسوة الكعبة ، وكان سقف الكعبة من الخشب وعمدانها من الداخل أيضاً من الخشب فاحټرقت واحترق معها السقف كله وبقيت الجدران لأنها من الحجارة هاج الحريق فيها واحترق الخشب كله؛ فصار فيها تصدع وضعف بالبناء
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فلما إنتهوا من مسألة الحريق بعد شهر وكان موسم شتاء جاءت الأمطار وتشكلت السيول وتدفقت السيول للكعبة ووضع الكعبة ومكانه الجغرافي تقع في وادي كما أخبرنا الله عزوجل *{{ بوادي غير ذي زرع }}* فالكعبة مكانها بالوادي !! فنزلت الأمطار وتسربت السيول على الكعبة من جميع جبال مكة حتى دخل السيل إلى داخل الكعبة فلحق الكعبة الحريق ، وبعدها بشهر سيل جارف
هنا تصدعت الكعبة ، وبدأت ټنهار وقد تساقطت بعض الحجارة منها
فصار أهل مكة ېخافون الطواف حولها ، خوف أن تقع جدرانها عليهم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وبعدها بفترة قصيرة جاء لص للكعبة
وكان للكعبة بابان إثنان ، باب الذي نعرفه الآن والباب الثاني مقابله عند الركن اليماني [[ فمن شاهد قبل فترة في وسائل الإعلام عندما انكشف ستار الكعبة وشاهد الناس مكان الباب الثاني للكعبة ]] وكان باب الكعبة قريب من الأرض ، ليس كما نراه اليوم مرتفع وكان أي إنسان يستطيع دخول الكعبة وهو يطوف حولها فجاء لص ودخل للكعبة ، يريد أن يسرق كنز الكعبة [[ ماهو كنز الكعبة ؟؟ كان في بئر داخل الكعبة يلقي الملوك فيه والأمراء والزعماء ،الذين يأتون من خارج مكة بالحج والطوّاف ، يلقوا في هذا البئر ما يملكون من هدايا للكعبة فيه وكان فيها غزالين من ذهب وكان فيها يواقيت ومجوهرات ]]فدخل فيها رجل لِص من {{ خزاعة }} يريد أن يسرق كنز الكعبة فسقط في البئر ولم يستطع الخروج وأخذ ېصرخ على الناس حتى سمعوه وأخرجوه من البئر.
هذه الأسباب الثلاثة ، كانت كافية لجعل قريش تفكر بتجديد بناء الكعبة
فقالوا :_ نجدد بناء الكعبة ونرفع بابها ونلغي الباب الثاني حتى لا يُسرق كنز الكعبة مرة ثانية .
الآن صحيح قريش كانوا مشركين وليس عندهم التوحيد لكنهم كانوا يعبدون الله و لكن يشركون في عبادة الأصنام يعلمون أن الله هو خالق كل شيء ، ويتضرعون بالأصنام للوصول لله ، كانوا يعتقدون أن الأصنام هي بابهم إلى الله وهي التي تقربهم إلى الله.
فكانوا يعظمون شعائر الله ويخشونه وهذا هو {{ قهر الله لعباده }} وكانت الكعبة حجارة فوق بعضها البعض من غير طين ، مثل السلسة التي يقوم ببنائها الفلاحين [[ حجارة تركب بعضها فوق بعض ]] لما أرداوا أن ينزلوا هذه الحجارة ويجددوا البناء
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
خافوا من هدمها وتذكروا عام الفيل قبل 35 سنة والرسول صلى الله عليه وسلم ولد عام الفيل يعني عمره الآن 35 سنة وكان هناك ناس كبار في السن بينهم ،فهم يذكرون حاډثة أبرهة وجيشه فقد شاهدوا هذا الحدث بأعينهم وماذا حدث لأبرهة وجيشه ، لما أراد أن يمس البيت العتيق بسوء فخافوا من الإقتراب إليها ...
✍️يتبع بإذن الله ….صلى الله عليه وسلم