الخميس 21 نوفمبر 2024

السيرة النبوية 3

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


1_ إفعل 
2_ لا تفعل 
3_ غفل ليس فيه شيء
فإذا أردوا أن يسافروا ، أو لهم حاجة مهمة ، وأحتاروا في أمرهم ، إستخدموا (الأزلام ) فإن خرج أفعل .. فعلوا وإن خرج لا تفعل ... تركوا وإن خرج غفل .. أعادوا القرعة 
فلما تشرف الوجود بالنور المحمدي صلى الله عليه وسلم ، نسخ ذلك كله ونهى عنه ..وأرشدنا الى الاستخارة ]] 
فكتبوا أسماءهم ، وذهب عبد المطلب الى المسؤول عن الأزلام ، عند الكعبة وقال له : أريد أن أنحر أحد أولادي ، قرباناً لرب هذا البيت ، ووفاءًا لنذري .خذ هذه الأقداح ، قد كُتبت عليها أسماءُهم العشرة ، خذها وإضرب عليها [[ أي إعمل لهم قرعة ]]

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ورب الكعبة ، أيهم خرج إسمه نحرته اليوم عند باب الكعبة !!ثم توجه عبد المطلب لباب الكعبة ، والدموع تنهمر من عينيه ،حتى سالت على خديه ، ورفع يديه عند باب الملتزم وأخذ يدعو الله يارب لا تجعل السهم يخرج على عبدالله ، ويدعو الله ويستغيثه ، يارب ابنائي كلهم لو نحرتهم أهون عندي من عبدالله ، كان عبدالمطلب يحبه حباً كبيراً والسبب [[ نور النبوة المحمدي الذي يحمله عبدالله من رسولنا وحبيب قلوبنا محمد صلى الله عليه وسلم ]]فلما قاموا بالأزلام ( القرعة ) خرج السهم على عبدالله 
فتألم عبد المطلب ألم شديد ، وتغير لون وجهه ثم أخذ بيد عبدالله و وضعه أمام باب الكعبة ، وأراد أن يذبحه على الفور [[ لك أن تتخيل قلب عبد المطلب وشعوره في هذا الموقف ، صحيح كانوا في جاهلية ولكن عندهم الرجولة والوفاء بالعهد ، ولو على أنفسهم ))وضع عبد المطلب إبنه عبد الله أمام الكعبة ، وأخرج سکينه ،وإستعد لذبحه .
✍️يتبع بإذن الله ….صلى الله عليه وسلم 
🌴

 

انت في الصفحة 2 من صفحتين