قصة جديدة بقلم أمل صالح ج1
وأبوها رجع ېزعق تاني مقولت اوعا يا حسام.! خليني اربيها من جديد بعدين ما امك اهي..
قالها وهو بيشاور على مراته اللي باصة للأرض قبل ما يرجع يكمل كنتِ بتشوفيني وأنا بضربها ولا لأ.! شفتيها سابت البيت في مرة ولا قالت هتطلق!
لف لمراته وقال بقولك اي.! عقليها البت دي لأحسن افشفها في أيدي.
حسام مسك إيد أخته وقال وهو بيهدها معاه أنا هتصرف أنا، بما إنك يا ابوها مش هتعمل حاجة.
قال كلامه بتريقة وخدها وخرج وهو سامع تهديدات ابوه البت دي لو اتطلقت بمساعدِتَك يا حسام لا أنت ابني ولا أنا اعرفك، وابقى ساعدها بقى يا سبع.
مهتمش لكلامه وخدها ومشى، كانت ساكتة معاه طول الوقت وهو سايق العربية بعصبية، ركن عربيته تحت بيته ونزل وهي وراه.
فتح بالمفتاح ودخل قعد واستقبلته مراته اللي بسمتها اتلاشت لما شافت سندس، والڈم . غِلى في عروقها أكتر لما قال سندس هتقعد معانا شوية يا نيرة عندها مشكلة هحلها بعدين لو هي حابة تقعد في بيتها تبقى تروح.
بصت لسندس اللي حست بعدم راحة في نظراتها وقالت وهي بتجز على سنانها طبعًا، تنوري يا حبيبة قلبي..
استقبلته مراته اللي بسمتها اتلاشت لما شافت سندس، غِلى في عروقها أكتر لما قال سندس هتقعد معانا شوية يا نيرة عندها مشكلة هحلها بعدين لو هي حابة تقعد في بيتها تبقى تروح.
بصت لسندس اللي حست بعدم راحة في نظراتها وقالت وهي بتجز على سنانها طبعًا، تنوري يا حبيبة قلبي.
سابهم وقام دخل الأوضة و نيرة مراته قعدت جنب سندس وقالت قوليلي يا حبيبتي، أنتِ هتقعدي هنا لي.!
كملت وهي بتضغط على كلامها قصدي هتقعدي في بيتي لي؟
بصتلها سندس بعدم راحت ونيرة قالت بتصنع البراءة أنا مش قصدي حاجة يعني أنتِ في عيني وعلى راسي بس أنا برضو أحب أعرف ضيفي هيقضي معايا كل الوقت دا لي؟
كانت بتتكلم بقلة ذوق عن قصد يمكن بالطريقة دي تعرف تخليها تتراجع وتمشي، ردت عليها سندس بهدوء وهي بتفرك كفوفها مع بعض حصل مشكلة بيني وبين سامي وهتنتهي بطلاقنا.