اسكريبت مي محمد

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين بعدد كل شيئ وملئ كل شئ 
______________ فراق الروحالأخير
أيوه ياحبيبتي أنت فين
ضحكت ببرود
تحب تشوف بنتك وهي في أبن قدري الأول ولا أبعتهالك علي دفع علطول.
الصمت سيطر علي الوضع فترة لكنه كسره بصوت حاول يبينه قوي
عايزه إيه يامي
تيجيلي أنت وقدري ومعاك ورق في تنازل بكل أملاكم ل عيالي وألا هخلي عيالكم تونس جوزي في تربته وأنا معنديش حاجه أخسرها أغلي منجبريل وعيالي خلاص مبقوش في مصر.
حاضر خلال نص ساعة هنكون عندك.

قفلت في شه وأنا بضحك بنتصار بقالي ٧ شهور مراقبه بنته عن طريق مرادوألي أكتشفت مع الوقت إنها عارفه أبن قدري ومقضينها سوه... بصراحه مستغربتش هنتظر من دول تربية يعني! وبيني وبينكم دا سهل عليا كتير ومجرد ما الأمتحانات خلصت سافرت الولاد لخالي والحمد لله عمامهم ميعرفوش حاجه عنه. 
لينك أتبعت وتلفوناتهم بقيت معايا مسج بعتها للمحروسه علي أساس إنها من البيه والعكس حصل وزي الهبل نزلوا وحاليا هما في شقتي. 
جميله الدنيا بتلف تلف وتخلي ألي كان فاكر نفسه ملهوش كبير تحت ضرسك. 
____________
عيالنا فين
قعدت وأنا بحط رجل علي رجل وببص في الساعه
مواعدكم مظبوطه.
قدري أتكلم پغضب
هو أنت مفكره إنك بتلوي دراعنا
هزيت رأسي بالموافقه وأنا بتكلم ببرود
أنا خلاص لويته... وأقولك علي حاجه أنت لو دلوقتي هتلموا عيالكم علي قطع. 
ضحكت أكتر ببرود
صعبانين عليا فكرتوا إن طيبتي هبل وحق جوزي ممكن أسيبوا متعرفوش إن لو فيها مۏتكم مش هتردد لحظه إني أعمل كدا.
عاصم شد أيدقدري وقعده قدامي وهو بيتكلم بهدوء.
طول عمره خبيث بيتابع في صمت لكنه عارف كويس هيعمل إيه.
الورق أهو.
مسكته وأنا ببص في وبتكلم
طول عمري بقول عليك مش سهل ياعاصم بس حسبتها صح. 
نزلت الورق وأنا ببصلهم
تيجي لحد بيتي تخبط في الوقت أليجبريل بيختفي في ولما تنفذ المهمه تنزل توقف أنت واخوك قدام كاميرة السوبر ماركت علشان لو قدمت بلاغ فيكم أطلع مچنونة وپتهم عمام عيالي بالباطل.
كالعاده قدري أتوتر بس الغريب أنه مش لوحده ودا شجعني أكمل
قټلت جبريل الهلالي ليه
صړخ بعصبيه
أنا أنت هتلبسيني مصېبه...
عاصم هو ألي اتفق مع المحامي يكلموا وفي نفس الوقت يفك فرامل العربيه وتتقلب بي وېموت أنا مليش دعوه أنا كنت تغطيه بس علي.
ضحكت وأنا ببص ل عاصم
باعك في ثانيه.
.بصله وبعدين أتكلم
أنا ألي خططت لكل حاجه أرتاحتي كدا 
بس قسما بالله يامي أخد بنتي وساعتها محدش هيحلك من أيدي.
أمضي أمضي وبلاش هرتله.
مضوا هما الأتنين وعيونهم بينط منها الشړ
فين العيال
بصيت في الساعة 
٥ دقايق بظبط والباب هيخبط.
فضلت قاعده بهز رجلي وأنا بدندن ببرود
كدا شغل جنان أبتدي
مسا علي الفان مسا علي الحاقدين.
صاح پغضب أكبر
بتلعبي ب أعصابنا وحياة أمي ما هرحمك.
تجاهلته وأنا بضحك بلا مبالاة وبكمل
باشا خدوا مني ضربات تلطيش
مجال يهود أنا علي خط برليف
فامتستناش مني أجيب ورا.
المرادي خبطت الباب قاطعتني 
قوموا أفتحوا يارجاله البيت بيتكم.
عاصم قام پغضب ووراه قدريألي مجرد ما فتح الباب سمعت صوت شهقته
ياما قولت إنه مشكوك في أمره محدش صدقني.
ضحكت بشماته وحب وأنا شايفاهم داخلين رافعين أيدهم