رواية تخطي الحدود يارا عبد العزيز الجزء الخامس
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
بالله
بدأت تهدا و تسكن في جدها لحد اما ذهبت في نوم عميق
في الصباح كانوا قاعدين كلهم على تربيزة السفرة و عمر خلى عادل يعقد على راس التربيزة في حركة خليت ملك و عادل يحترموه اكتر
عمر انا ممكن اقوم لو مش عارفه تاخدي راحتك مني
ملك لا عادي يا
ابيه بعرف اكل و انا لابسة النقاب الحمد لله
عمر ابتسملها بحب تحت نظرات عادل اللي بدأ يفهم ان فيه مشاعر لملك في قلب عمر فجاة جت الخدامة
عمر مين
باين عليه محضر
ملك بصيت پخوف و راحت و معاها عادل و عمر
حضرتك المدام ملك عبدالله الشافعي
ملك ايوا انا
الظرف دا عشان حضرتك ممكن تمضيلي بالاستلام
ملك خديت منه الظرف پخوف شديد و مضيت بالاستلام عمر خد منها الظرف و فتحه
عمر بصډمة شديدة طلابها في بيت الطاعة