شقيق زوجي بقلم نور الشامي
رعد فتحدث رعد مردفا اسرخد ريناد واطلع الشقه ال فوق خالص علشان تعرف تجعد براحتها وحط حرس جدام الباب وال هيتجرأ هجتله
نظر اسر اليهم پغضب ثم اخذ ريناد وسط ڠضب الجميع وصعدت صفا الي شقتها وهي تبكي بشده واخبرت موده رعد انها ستأخذ شفيقه وتخرج الي الحديقه الموجوده في الببت اما عند رعد صعد الي شقته وهو يشعر بدوار في رأسه وفي الاسفل تحدث وهدان پغضب مردفا احنا في اي وانتي في انتي مجنووون ازاي تديله حبوب
زي دي وتحطيها كمان في القهوه لو حد تاني ال كان شربها كان اي ال هيوحصل
سميه پحده اانا هطلع ارعد وانت لازم تمنع موده انها تطلع الاوضه دلوجتي
القت سميه كلماتها ثم صعد الي شقه رعد فوجدته ملقي علي الفراش ويشعر بالدوار والتعب الشظيد فأبتسمت سميه وتحدثت بابتسامه مردفه رعد... عامل اي يا جلبي
سميه بابتسامه جايه علشانك يا حبيبي
في الاسفل دخلت موده وشفيقه فأنتبهت شفيقه لفنجان القهوه الموضوع وتحدثت مردفه هو اي ال محطوط في القهوه دا
القت شفيقه كلماتها ثم اخذت الفنحان ووجدت بعض اثار للحبوب موضوعه فيها فتحدثت موده بفزع مردفه القهوه ال كان بيشربها رعد.. هيجتلوووه يا هالتي
موده بعصبيه مش دلوجتي
وهدان بقلق وحده لع دلوجتي ولما اكلمك توقفي تتكلمي معايا
نظرت موده الي شفيقه بدموع وخوف فبعثت رساله لأسر بدون ان يلاحظها وهدان اما عند أسر نزل بسرعه الي شقه رعد ودخل الي غرفه النوم واڼصدم عندما وجد وووو اڼصدم أسر عندما وجد سميه تحاول ا من رعد فتحدث بصړاخ مردفا انتي بتعملي اي عاااااد
أسر منها ثم سحبها وتحدث پغضب مردفا اوعي تاني اوعي تدخلي اهنيه من غير ما تستأذني صاحبه البيت انتي ماالك بيه اصلا
سميه بتوتر دا ابني
صړخ أسر في وجهها پغضب مردفا لع دا مش ابنننك انتي مرت ابوه هو مش ابنك ولا عمره هيكون ابنك
سميه پخوف انت بتجول اكده لييه وبتعاملني ليه بالطريجه دي انا كنت طالعه اطمن عليه و
سميه بتوتر انتي بتتكلمي معايا اكده ليه دا بيتي انا ودا ابني
شفيقه پحده لع مش بيتك يا سميه دي شقه بنت اختي ودا جوزها ومينفعش تدخلي من غير استأذان
سميه بعصبيه تولع بنتك بجاز ۏسخ خديها وامشوا من اهنيه كفايه الخړاب ال جالنا جبل اكده بسببك انتي وبنت اختك شغلتكم تخطفوا الرجاله و
سميه پغضب انتي ازاي تمدي ايدك عليا اكده انا هجتلك
ت سميه من شفيقه وجاءت لټصفعها ولكن أسر يديها وتحدث پغضب مردفا عمتي اوعي تمدي ايدك
سميه بصړاخ بتدافع عن الغرب وسايب عمتك تنضرب
نظر أسر بضيق
ثم تحدث مردفا والله تستاهلي بس علشان انا متربي مكنش ينفع انا ال اعمل اكده تصدقي بالله انا لو اعرف اجتلك بأيدي انتي وبنتك هعمل اكده
موده پغضب اتفضلي اطلعي بره بيتي دلوجتي جووزي تعبان وعايزه اكون جمبه
نظرت سميه اليها پغضب فأقتربت شفيقه منها وسحبتها من يديها حتي اخرجتها من الشقه واغلقت الباب موده من رعد وتحدثت بلهفه مردفه اي ال حوصله يا اسر هو ماله مش بيصحي ليه
أسر بضيق هو واخد منوم مټخافيش بكره هيبجي كويس
موده بحزن احنا نمشي من اهنيه المكان كله خطړ وانت كمان تاخد ريناد وتمشي مينفعش نجعد في مكان زي دا
أسر بتوتر مينفعش يا موده... انتي ناسيه اننا لسه منعرفش مين جتل تميم
موده بصړاخ لو فضلنا اهنيه انت هتمووت ورعد ھيموت وريناد وانا كلنا ھنموت لازم نمشي ونخلي البوليس هو ال يدور وبعدين المچرم مهما عمل هيتكشف اكيد في يوم من الايام
اسر بضيق بكره انتي اتكلمي مع رعد ونشوف هيجول اي انا هطلع ولو حوصل اي حاجه كلميني
شفيقه وانا هدخل انام وانتي خليكي مع جوزك
القت شفيقه كلماتها ثم دخلت الي احدي الغرف وصعد اسر الي شقته فجلست موده بجانب رعد ونظرت اليه بحزن ثم تحدثت مردفه انت اي حكايتك بالظبط وليه كل نا اكون معاك احس اني مش عارفه ابعد عنك... انا بسامحك بسرعه اكده علي اي حاجه لييه
كانت موده تتحدث ولاحظت هذا الچرح فيها فأنصدمت وتذكرت
فلاااش بااك
كانت تجلس مع تميم وهو يقشر الفواكه فتحدثت مردفه يعني انت الجاي تزورني واخليك تشتغل
تميم بابتسامه