قصة كاملة بقلم امنية يوسف
وبسرعه افتكرت خېانة عمر ليا دمعت بحزن ...لإني كان نفسي يبقى معايا في الشقه ونكون أسره سعيده ونربي عيالنا سوا...بس للأسف هو خاني وإتجوز عليا وميستاهلش غير الل هعمله فيه
في اللحظه دي بابا دخل وهو والمحامي عشان يكتبوا عقد الشقه بإسمي ودا بدايه خطتي أنا وبابا..
عمر قال بضحك هو وبيمضي أنا بمضي الورق دا كله ليه دي يا دوبك شقه
عمر ببتسامهبسمله لو عايزه حياتي كلها هديهالها
خالد بخبثلا خلي حياتك لنفسك بنتي اللي عيزاه خدته
ابتسمت على كلام بابا وهو غمزلي بفرحه...للحظه فكرت في كلام مرام عمر دا اغبى شخص ممكن تقابله في حياتك بصراحه عندها حق
بعد ما خلصنا...وبابا والمحامي مشيوا فضلنا أنا وعمر وزين وهمس
عمر بصلي وقال بهدوءلا طنط الشيره هتعيش هناك وانا هعيش معاكم إنتو الإتنين
همس بدموعبس أنا عوزاك معايا انت مش هتمشي صح!
للحظه كنت هبكي....هيتقبلوا إزاي عدم وجود بباهم معاهم مش عارفه...بس اللي أعرفه إني لازم أعوضهم ...منكرش إن عمر حنين عليهم بس انا مش بثق فيه زي الأول...او ممكن أقول إن الثقه من ناحيتي انعمت
صورة مراته مع صاحبه وابعتله الصور ولا أستنى ممكن حاجه تانيه تحصل ...بس قررت إن خلاص كدا .
الحمدلله
يومين عدوا وأنا مستنيه مسدج من بابا تطمني وبعد طول انتظار آخيرا اللي عيزاه تحقق.
وفيه نفس اللحظه بعت الصور لعمر من رقم تاني غير رقمي.
أما عند عمر فكان قاعد مع مرام اللي مبطلتش طلبات بسبب حملها وفجأه سمعوا صوت برا وفي نفس اللحظه المسدجات اتبعتت
مرام بهدوء عمر قوم إفتح شوف مين برا
عمر وهو بيفتح المسدجات حاضر ووقف پصدمه وهو شايف صور مرام وهي في حضڼ صاحبه...
والصدمه الأكبر...لما خالد فتح الشقه وهو بيشاور للشرطه وبيقول پغضب
أهو يا بيه قاعد في شقة بنتي هو ومراته ومشوا بنتي من شقتها
أهو يا بيه قاعد في شقة بنتي هو ومراته ومشوا بنتي من شقتها
عمر پصدمه انت بتقول دي شقتي أنا وانا ممشتش حد بنتك اشتريتلها شقه وقعدت فيها
الضابط حضرتك دي مكتوبه بإسم مدام بسمله وهي قدمت فيك محضر إنك مشيتها من الشقه بتاعتها
عمر بصدمهطيب وريني حاجه تثبت الكلام دا
كان واقف پصدمه فعلا دي امضته إنه تنازل عن الشقه ...فضل ينقل نظراته بين الضابط وخالد پصدمه بيحاول يستوعب لكنه فاق على صوت خالد وهو بيقول پغضب
إخلص انت لسه هتبص علينا تاخد ال.....دي وتخرجوا برا