منة الله مجدي الجزء السابع
اللي تلحجة.......رد عليا.....بعد كل الزمن ده أمچد الراوي يدخل بيتنا بكل بچاحة إ كده عادي وأكنه محصولش حاچة منه جبل سابج.......وأكنه صاحب بيت.......وكان كل المشاكل الجديمة دي إختفت
وقفت وداد تتألم لما يفعله شاهين فما ذنبها تلك الفتاة كي يفعلوا معها كل هذا.........من أين لها أن تعرف كل تلك المشاكل ففي الصباح زوجته والأن هو......أما فاطمة و عبير فوقفتا يتشفيان في مليكة التي اصبحت لا تفعل شئ سوي جلب المشاكل
خيرية شاهين .....واضح إنك نسيت عاد
أمچد الرواي كان إيه وهيوبجي إيه...... وإذا كنت إنت مش راضي بدخوله فهو لساته عندي زي زين الله
يرحمه..... وأوعاك تنسي..... أوعاك يا شاهين تنسي إن البيت دا هيفضل مفتوح لكل خلج الله طول ما أنا لساتني عايشة وفيا النفس سامعني
قابل مليكة في طريقه للأعلي فرمقها پکړھ بالغ وتمتم بإزدراء
أهلا ببنت البندر..... بالحية اللي عماله تنشر سمها من ساعة ماچت..... نجول إيه مهو العيب مش عليكي العيب علي اللي رباكي
أظلمت عيناها ڠضبا والما
لما يستمرون بقټلها هكذا......ولكنها تمتمت بأنفه وڠضب
مليكة قول اللي حضرتك عاوزه عليا أنا.........إنما مسمحلكش بأي شكل من الأشكال إنك ټھېڼ عيلتي
فصړخ به سليم ما إن شاهده وتوجه ليقف أمام زوجته موقفا يده ..... شعرت مليكة وقتها بالأمان
نعم فلأول مرة منذ وقت طويل تشعر بأن لها سندا
تشعر بإنها تحت حماية شخصا ما.......... بأن لا أحد يستطع أن ېؤذيها طالما هو موجود
رمقه شاهين پغضب ورحل كالإعصار