رواية رائعة بقلم نور محمد ابراهيم
وطلعتني عيلتك كلها هتمو ت الليلة
حسن بذهول انت بتقول اي
سالم واحد من رجالتي موجود اهنية ومستني إشارة واحدة مني
حسن راح وقف قصاده ومسكه من ياقة العباية ونزل فيه ضړب وخرج بيجري للقصر فوق
سهام بدموع
زين بيه انت هتسلمني ليهم تاني
ملك مټخافيش يحببتي محدش هياخدك من هنا انا معاكي
زين بيحاول يكتم ضحكته
مكنتش اعرف انك پتخافي اوي كدا
زين بإبتسامة كنت بهزر معاكي المهم قومي ارتاحي دلوقت والصباح رباح
ملك بغيظ ودا وقت هزار ﯾ زين
زين بإستفزاز مزاجي يلا روحوا حضرولي اكل عشان جعان
وسابهم وخرج وقابل حسن في وشه بينهج وباين عليه الخۏف
زين بقلق في اي ﯾحسن مالك
حسن الك لب اللي تحت دا بيقول انه واحد من رجالته هنا وبعته ومستني إشارة منه لو مطلعش هيخل ص علينا كلنا
حسن يعني تاخد البنات من هنا ونخبيهم في القبو اللي تحت البيت وانا هجيب امي وابويا والناس اللي تحت دي واحصلك
زين مسك دراعه خد بالك من نفسك
حسن بإبتسامة متقلقش عليا أخوك سداد
زين رجع لأوضه البنات ودخل من غير ما يخبط
ملك بخضة خضتني ﯾزين
زين بسرعة مفيش وقت تعالوا معايا انتوا الاتنين بسرعة يلا
سهام في اي
وخرجوا التلانة ورا بعض بس جيه من وراهم شخص لابس قناع وضر ب نا ر عليهم زين اخد ملك وسهام ودخلوا اوضة وقفل عليهم
سليمان تحت سمع صوت ضر ب النا ر من فوق كلهم إتخضوا وجريوا وطلعوا علي الصوت قابلهم حسن
سليمان بخضة اي صوت ضر ب النا ر دي ﯾ ولدي
حسن بسرعة ابوي خد أمي وإعمامي من اهينه وانا وزين والبنات هنحصلكم
سليمان عمران خد مرتي معاك واطلعوا من اهينه طوالي ي عمران واني والولاد هنحصلكم
عمران محدش هيتحرك من اهينه غير لما نخلص عليهم كلهم واد يعثماااان
عثمان امرك يسعادة البيه
عمران جهز الرجالة وخد مرات عمك والبنات من اهنيه يلا قوام
عثمان حاضر يبيه
زين فوق بيضر ب نا ر علي الشخص المقنع وبيحاول يوقعوا بإي طريقة وحسن من تحت بيحمي ابوه واعمامه لحد ماياخدوا البنات ورقية
ولكن لسوء الحظ سالم خرج هو ابنه من المخزن تحت وضر بوا نا ر عليهم وجات رصا صة في كتف حسن واتصا ب ووقع في الارض وبدأت معركة كبيرة
رقية بصرييخ ولدااااااااي وجريت عليه وقعدت جمبه وزين بصله واتصد م وعيونه أحمرت من كتر غضبه وبدأ ييفكر ازاي ينهي الجدال دا وبص حواليه في كل حتة وراح ناحية الشخص المقنع من غير ما ياخد باله من زين وسهام وملك في الأوضة خايفين ومرعوبين لحد ماحسوا اني