السبت 23 نوفمبر 2024

اسكريبت شروق عطية

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

اسكريبت 
الحب لطيف بس بيبقي الطف اما يبقي حب من الطرفين مش من طرف واحد بس انا مبسوطة اني بحبه وحزينة انه مبيحبنيش يبقي لطيف لا بس هو شخص لطيف 
هو فيه حب بيطفي كدا 
انا مش بحبه.
كدابة .
انا فعلا كدابه بس مينفعش اقول اني بحبه .
هتعيشي بالۏجع لأمته .
لحد ما يحبني .
ولو محصلش
يبقي هكمل موجوعة .
قد ايه الحب مؤذي علي قد ما هو جميل على قد ما بردو مؤذي مؤذي لما نحب من طرف واحد لما احب حد لوحدي وليه احب حد لوحدي اصلا حقيقي معرفش كل اللي اعرفه اني بحبه

صباح الخير يا شروق .
صباح النور يا احمد .
تعالى نشرب قهوه ونتكلم شويه بقالنا كتير مقعدناش مع بعض.
للاسف مش هينفع عندى شغل بعد اذنك .
هفضل لحد امته بتهرب منه حقيقي معرفش بس مش قادره ابقى قدامه ومقولش اني بحبه بيقولوا اننا صحاب او يعني هو شايف كدا بس انا قلبي مش شايف كدا خالص 
بقالك اسبوع بتتهربى مني ممكن افهم في ايه 
انا مضغوطه شويه بس مش بهرب .
اعرفك بقالى سنتين فا مظنش هعرف اصدق كدبه زي دي .
انا مش بكدب .
لا كدابة بتهربي مني ليه 
قولت لك مبهربش .
بتحبي !
بحب مين 
انا اللي بسال بتحبي 
لا وتصبح على خير.
هو ازاى غبي كدا هو ازاى مش فاهم اني بحبه طول عمره بيقول انه فاهمنى وفعلا بيكون فاهمنى ايش معنا المره دى مش عارف يفهم اني بحبه ليه مش عارف يشوف انعكاس حبي ليه في عيوني ازاى مش بيسمع صوت قلبي وهو بيدق اما بشوفه ازاى
انا اخدت قرار انى هقوله يا ليلي .
تقولي له ايه انتى مچنونة .
هقوله انى بحبه ويا صابت يا خابت اصله هفضل متشعلقة كدا لحد امته لحد امته هفضل موجوعه بحبه .
خليكى فاكره اني قولت لك بلاش .
كان لازم اخد قرار انى اقوله انى بحبه بس بعد ما اخدته هل انا هقدر اعمل كدا فعلا هل هقدر اقوله انى بحبه هقدر اقوله انى متيمه بيه وانى بتمنى كل يوم اصحى وانام فى حضنه وعلى صوته الحقيقة مش عارفه اذا كنت هقدر ولا لاء 
احمد انا عيزاك في موضوع .
فى ايه اتكلمى .
انا ....انا ..
موبيلي بيرن يا شروق ثوانى .
ها كملى كنا بنقول ايه.
كنت بتكلم مين 
دي زميلتى فى الشغل .
طريقتك بتقول انها مش بس زميلتك .
يعنى حاسس بشويه مشاعر بس مش عارف لسه المهم كنتي عايزه تقولى ايه 
ها لا ابدا ولا حاجه انا هروح اشوفك بعدين .
وقتها اتوجعت شويه يمكن حسيت بۏجع خفيف في قلبي كدا الۏجع اللي بيسموه ۏجع الحب دا حاسس بمشاعر ناحية غيرى اكيد لو اختارها هفرح له بس هتوجع لنفسي 
ها

انت في الصفحة 1 من صفحتين